Articles

Affichage des articles associés au libellé 10 - الصوت

موسوعة سؤال وجواب - العلوم والتكنولوجيا - الصوت - هل ينعكس الصّوت مثل الضّوء؟

Image
هل ينعكس الصّوت مثل الضّوء؟ نعم، فالأصوات تنعكس على الأسطح الصّلبة النّاعمة المسطّحة مثل الجدران والأبواب، وذلك مثلما تنعكس الموجات الضّوئيّة على أسطح المرايا. إذا ارتد الصّوت أو انعكس بعد الصّوت الأصليّ بأكثر من حوالي عُشر الثّانية، فإنّنا نسمعه في هذه الحالة بشكل مستقلّ ونُطلق عليه صدى الصّوت. فإذا قلّت هذه الفجوة الزّمنيّة للارتداد، فإنّ الصّدى يختلط بالصّوت الأصليّ فيبدو أطول ونُطلق عليه في هذه الحالة الإصداء أو رجع الصّدى. هناك بعض الغرف المجهّزة من الناحية الصوتية تتميز باحتوائها على المواد الناعمة التي توجد على الجدران والأسقف والأرضية. وتعمل مثل هذه المواد الناعمة على امتصاص كل طاقة الصوت تقريبا. وبالتالي، لا تكون هناك انعكاسات للصوت سواء كان إصداء أو رجعا للصوت أو صدى للصوت. وأحيانا ما تسمى هذه الغرف بالغرف الساكنة نظرا لانعدام الأصوات فيها كلية. عودة لصفحة: الصوت

موسوعة سؤال وجواب - العلوم والتكنولوجيا - الصوت - معلومات مهمة

Image
معلومات مهمة - تستطيع النّفّاثة المسمّاة ماك 1 (Mach1) أن تتعدّى سرعة الصّوت. وعندما تنطلق الطائرة بهذه السّرعة تتجمّع موجات الضّغط حول الطائرة محدثة صوت ارتطام عاليا وعميقا يُسمّى دويّ الصّوت. ويكشف هذا الدويّ عن وجود طائرة متخفّية مثل الطّائرة الحربيّة بي 2 (B-2) التي تنطلق بسرعة أقل من سرعة الطائرة ماك1. تصل سرعة الرحلة للطائرة بي 2 إلى 700 كيلومتر في الساعة. - تُقاس سرعة الصّوت بمقياس العدد الماخي (أي نسبة سرعة الجسم إلى سرعة الصّوت). وهو مقياس لا يُعطي السرعة بالمتر في الثانية أو ما شابه ذلك، وإنّما يُقدّم رقما للمقارنة بين سرعة الصّوت في أجواء معينة. وقد سُمّي هذا المقياس باسم العالم الألماني "إرنست ماخ" (1838-1916). - تصل سرعة الصّوت في الهواء إلى 1.238 كيلو متر في السّاعة عند 20م في ظل وجود ضغط الهواء الجويّ المعتاد عند مستوى سطح البحر. وعلى هذا الأساس، فإنّ الجسم الذّي يتحرّك بهذه السرعة يكون مسافرا بسرعة ماخ واحد، أما الجسم الّذي يتحرك بسرعة 1.857 كيلو متر في الساعة تكون سرعته 1.5 ماخ. - عند الارتفاع عن مستوى سطح البحر حيث تنخفض درجات الحرارة ويقلّ الضّغط، تبلغ سرعة...

موسوعة سؤال وجواب - العلوم والتكنولوجيا - الصوت - مقياس الديسيبل

Image
مقياس الدّيسيبل يُقاس محتوى الطّاقة الصوتيّة بالدّيسيبل. فالأصوات الّتي تزيد على 90 ديسيبل خاصّة المرتفعة منها (ذات التّردّد العالي) والطّويلة قد تسبّب ضررا بالجهاز السّمعيّ. 10 ديسيبل: أكثر الأصوات هدوءا الّتي تستطيع أذاننا التقاطها مثل تكّات السّاعة. 20 ديسيبل: الهمس المتوسّط. 40 ديسيبل: الحديث بهدوء مع أشخاص بالجوار. 50 ديسيبل: مشاهدة التّلفزيون أو الاستماع إلى الإذاعة بمستوى صوت متوسط. 60 ديسيبل: حوار بصوت عال إلى حدّ ما. 80 ديسيبل: صوت بعض الأجهزة مثل المكنسة الكهربائيّة أو الخلاّط الكهربائيّ. 70 دسيبل: مرور القطار من إحدى المحطّات. 100 ديسيبل: أصوات بعض الآلات الصّاخبة مثل صوت حفّارات الطّرق. 120 ديسيبل: أصوات الطّائرات النفّاثة عند الإقلاع. وفقا لمقياس الدسيبل، فإنّ كلّ فحوة مقدارها 10 ديسيبل تعني زيادة عشرة أضعافها من الطاقة. فمثلا، يمثل مقدار 60 ديسيبل عشر مرّات أصوات أكثر عن 50 ديسيبل. عودة لصفحة: الصوت

موسوعة سؤال وجواب - العلوم والتكنولوجيا - الصوت - ما السّرعة التي ينتقل بها الصوت؟

Image
ما السّرعة التي ينتقل بها الصوت؟ تعتمد سرعة الصّوت على ماهيّة الجسم الذي ينتقل خلاله. وتختلف سرعته في الجوّ حسب درجات حرارة الهواء والضّغط والرّطوبة (المحتوى الرّطوبي)، فينتقل بمتوسّط سرعة 244 مترا في الثّانية. وتنتقل الموجات الصّوتيّة بسرعة 1500 متر في الثّانية خلال السّوائل مثل الماء، بل وتنتقل بسرعة أكبر في الأجسام الصّلبة، فتصل سرعتها إلى 2500 متر في الثّانية خلال البلاستيك الجامد، و 5000 متر في الثانية خلال الفولاذ، وحوالي 6000 متر في الثانية خلال بعض أنواع الزّجاج. عودة لصفحة: الصوت

موسوعة سؤال وجواب - العلوم والتكنولوجيا - الصوت - هل يمكن رؤية الصّوت؟

Image
هل يمكن رؤية الصّوت؟ يمكن رؤية الموجات الصّوتيّة في الهواء، وإن كنّا نستطيع رؤية الذّبذبات الكبيرة في الأجسام الصّلبة الّتي تصدر الأصوات مثل مكبّرات الصوت والمحرّكات. كما أنّه يمكن رؤية تموّجات الصّوت على السّوائل مثل المياه الّتي يمرّ الصّوت من خلالها. وعلى الرّغم من هذا، فإنّ الأصوات الّتي نسمعها لا تصدر إلاّ عن الذّبذبات الّتي يزيد معدّلها على 20 هرتز في الثّانية. ولا تستطيع أعيننا أن تُدرك هذه الحركات السّريعة، وبالتّالي، فإنّها لا تكون واضحة. فأجنحة الفراشة تخفق بمقدار 10 هرتز في الثّانية، وهي سرعة بطيئة للغاية لا ينتج عنها أيّ صوت مسموع. أمّا خفقات جناح طائر الطّنان فيبلغ تردّدها 100 هرتز، وهي سرعة كبيرة يمكن ملاحظتها بالعين ويصدر عنها طنين. يعتبر صرير الوطواط وطقطقاته من الأصوات فوق السمعية، أي أنها تفوق قدرة الأذن على التقاطها. وتنعكس الأصوات عن الأجسام فيستقبلها الوطواط، ويتمكن بذلك من تحديد ما إذا كان ارتداد الصوت دليلا على وجود أوراق شجر أو أغصان تعترض طريقه فيتجنبها في أثناء تحليقه، أو أن ثمة ضحيّة متاحة له فيفترسها. يسمى هذا بنظام تحديد المواقع بواسطة صدى الصوت، وهو يتيح ل...

موسوعة سؤال وجواب - العلوم والتكنولوجيا - الصوت - هل تلتقط آذاننا جميع الأصوات؟

Image
هل تلتقط آذاننا جميع الأصوات؟ كلاّ، لا تلتقط آذاننا جميع الأصوات، حيث إنّها لا تستجيب إلا للأصوات التي تصل سرعة ذبذباتها ما بين 20 إلى 20000 هرتز. وتؤثّر سرعة الذّبذبات أو  التردّد – بالهرتز – على درجة الصّوت. فالأصوات ذات التّردّد المنخفض مثل صوت شاحنة أو صاروخ تكون عميقة ومدوية. أما الأصوات ذات التّردّد العالي مثل أصوات تغريد العصافير، فيكون صفيرها حادا. ولكن، هناك أصوات تقلّ عن 20 هرتز أو تعلو على 20000 هرتز ولكننا لا نسمعها. تصدر حيتان الصيد الحوت الأبيض ذبذبات صوتية (تشبه ذبذبات الوطواط الذي سبق الحديث عنه). ترتدّ هذه الذبذبات على هيئة صدى صوت فتكشف للحوت عن موقع الأجسام القريبة. عودة لصفحة: الصوت

موسوعة سؤال وجواب - العلوم والتكنولوجيا - الصوت - ما المقصود بالصّوت؟

Image
ما المقصود بالصّوت؟ الصّوت هو عبارة عن طاقة على هيئة حركات للأجسام والأشياء. وتُسمّى حركة الأجسام إلى الوراء وإلى الأمام عدّة مرّات في الثّانية الواحدة باسم الذّبذبات. وتذبذب بعض الأجسام مثل مكبّر الصّوت يُؤدّي إلى إصدار تموّجات صوتيّة تتابعيّة لضغط الهواء المرتفع والمنخفض، والّتي تنتقل في الهواء ومنه إلى آذاننا. وبما أنّ الصّوت عبارة عن حركة إذن فهو نوع من أنواع الطّاقة الحركيّة. تنتقل موجات الصوت غير المرئية خلال الهواء فتهتزّ طبلة الأذن التي تمرر بدورها الذبذبات خلال عظام الأذن الصغيرة ومنها إلى قوقعة الأذن. فتتسبب الذبذبات في حدوث اهتزازات في السائل الموجود بقوقعة الأذن، مما يؤدي إلى إرسال إشارات عصبية إلى المخ ليترجمها إلى أصوات. عودة لصفحة: الصوت